أرى الموت لمن أصبح ... مغمومًا له أروح

فلما جنَّ الليل سمعت هاتفًا يهتف من الهواء (?):

ألا أيها المرء الذي الهمّ به برّح ... وقد أنشد بيتًا لم يزل في فكره يسنح (?)

إذا اشتد بك العسر ففكر في ألم نشرح ... فعسرٌ بين يسرين إذا فكرتها فافرح (?)

قال: فحفظت الأبيات، وفرّج الله غمي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015