طالب فهداك إلى حبه (?).
غيره (?): وجدك محبًا فهداك إلى محبوبك (?).
دليله قوله إخبارًا عن إخوة يوسف {إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} (?) {تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلَالِكَ الْقَدِيمِ} (?) أي من (?) فرط الحب ليوسف.
وقيل: وجدك ناسيًا بشأن (?) الاستثناء حين سئلت عن أصحاب الكهف، وذي القرنين، والروح (?).
دليله {أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا} (?) أي تنسى. وقال سهل: وجد نفسك نفس الشهوة والطبع، فغيّره إلى سبيل المعرفة والشرع (?).
جنيد: وجدك متحيرًا في بيان الكتاب المُنَزَّل عليك، فهداك لبيانه (?) بقوله (?): {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ