7

وقد جاء في الشعر:

لا ولا درة يتيمة بحرٍ ... تتلألأ في جونة (?) البياع (?)

فمجاز الآية ألم يجدك واحدًا في شرفك وفضلك، لا نظير لك فآواك إليه (?)؟ !

وقرأ أشهب العقيلي: (فأوى) بالقصر أي: رحمك (?)، تقول العرب: أويت لفلان أيّةً ومأوية أي: رحمته (?).

7 - {وَوَجَدَكَ ضَالًّا}

عما أنت عليه اليوم، فهداك إلى الذي أنت عليه اليوم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015