وقد جاء في الشعر:
لا ولا درة يتيمة بحرٍ ... تتلألأ في جونة (?) البياع (?)
فمجاز الآية ألم يجدك واحدًا في شرفك وفضلك، لا نظير لك فآواك إليه (?)؟ !
وقرأ أشهب العقيلي: (فأوى) بالقصر أي: رحمك (?)، تقول العرب: أويت لفلان أيّةً ومأوية أي: رحمته (?).
7 - {وَوَجَدَكَ ضَالًّا}
عما أنت عليه اليوم، فهداك إلى الذي أنت عليه اليوم (?).