تقواها، أنت وليها ومولاها، وزَكِّها أنت خير من زَكاها" (?).
11 - قوله عز وجل: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11)} بطغيانها (?) وعدوانها،