وقيل: نزلت في خُبيب بن عدي - رضي الله عنه - الذي صلبه أهل مكة، وجعلوا وجهه إِلَى المدينة، فقال: اللهم إن كان لي عندك خير فحول وجهي نحو قبلتك، فحول الله سبحانه وتعالى وجهه نحو القبلة، من غير أن يحوّله أحد، فلم يستطع أحد أن يحوّله (?).

وحكمها عام لجميع المُؤْمنين المطمئنين (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015