وقيل: نزلت في خُبيب بن عدي - رضي الله عنه - الذي صلبه أهل مكة، وجعلوا وجهه إِلَى المدينة، فقال: اللهم إن كان لي عندك خير فحول وجهي نحو قبلتك، فحول الله سبحانه وتعالى وجهه نحو القبلة، من غير أن يحوّله أحد، فلم يستطع أحد أن يحوّله .
وحكمها عام لجميع المُؤْمنين المطمئنين .
* * *