ويروى أن أبا عمرو رجع في آخر عمره إلى قراءة النبي - صلى الله عليه وسلم - (?).
ومعنى الآية: لا يبلغ أحد من الخلق كبلاغ الله تعالى في العذاب والوثاق، وهو الإسار في السلاسل والأغلال (?).
[3472] أخبرنا أبو عبد الله بن فنجويه الدينوري (?)، قال: حدثنا أبو بكر بن مالك (?)، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل (?)، قال: حدثنا أبي (?)، قال: حدثنا محمد بن جعفر (?)، قال: حدثني شعبة (?)،