قال قتادة: يعني: لونًا من العذاب صَبّه عليهم (?).
وقال السدي: كل يوم لونًا آخر من العذاب (?).
وقيل: وَجَع عذاب (?).
وقال أهل المعاني: هذا على الاستعارة؛ لأن السوط عندهم غاية العذاب فجرى ذلك لكل عذاب (?).
قال الشاعر:
ألم تر أن الله أظهر دينه ... وصب على الكفار سوط عذاب (?)
14 - {إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ (14)} قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: بحيث يرى ويسمع (?).