2
وقال الضحاك: فجر ذي الحجة؛ لأن الله تعالى قرن الأيام بها .
وقال عكرمة ، وزيد بن أسلم : الصبح.
وقال مقاتل: غداة جُمع كل سنة .
وقال القرظي: انفجار الصبح من كل يوم إلى انقضاء الدنيا .
وفي بعض التفاسير: أن الفجر: الصخور والعيون تتفجر بالمياه .
2 - {وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2)}