وهو النار (?)، وإنما قال: العذاب (?) الأكبر؛ لأنهم عذبوا في الدنيا بالجوع، والقحط، والقتل، والأسر (?)، ودليل هذا التأويل قراءة ابن مسعود - رضي الله عنه - (إلا من تولى وكفر * فإنه يعذبه الله العذاب الأكبر) (?).
25 - {إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (25)} رجوعهم، ومعادهم (?) ,
وقرأ أبو جعفر بتشديد الياء (?).