فأعملها وأنصبها في النار، بمعالجة السلاسل والأغلال، وهي رواية العوفي عن ابن عباس - رضي الله عنهما - (?).
قال قتادة: تكبرت فى الدنيا عن طاعة الله سبحانه وتعالى، فأعملها وأنصبها في النار (?).
وقال الكلبي: يخرّون (?) على وجوههم في النار (?).
وقال الضحاك: يُكلفون ارتقاء جبل من حديد في النار (?).
والنصب: الدءوب في العمل (?).