وقال السدي: قدر في الرحم تسعة أشهر، أقل أو أكثر، فهدى للخروج من الرحم (?).
وقال الواسطي: قدر السعادة والشقاوة عليهم، ثم يسر لكل واحد من الطائفتين سلوك ما قدر عليه (?).
وقيل: قدر الأرزاق، فهداهم لطلبها (?).
وقيل: قدر الذنوب على عباده، ثم هداهم للتوبة (?) (?).