قال أبو عبيدة: الرجع: الماء.
وأنشد للمنتخل في صفة سيف:
أبيض كالرجع رسوب ... إذا ما ثاخ في محتفل يختلي (?)
وقال ابن زيد: يعني بالرجع أن شمسها وقمرها يغيب ويطلع (?).
12 - {وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12)}
أي: تتصدع عن النبات، والأشجار، والثمار والأنهار.
نظيرها قوله عز وجل: {ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا (26) فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (31)} (?).