[3439] وأنشدنا أبو القاسم الحسن بن محمَّد المفسر (?) قال: أنشدني أبو الحسن محمَّد بن محمَّد بن الحسن الكارِزِي (?) قال: أنشدني أبو عبد الله محمَّد بن الرومي (?):
يَا راقد الليل مسرورًا بأوله ... إن الحوادث قد يطرقن أسحارا
لا تفرحن بليل طاب أوله ... فرب آخر ليل أجج النارا (?)
2 - {وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2)} ثم فسره فقال عز من قائل:
3 - {النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)}
أي: المضيء المنير (?)، تقول العرب: أثقب نارك: أي: