قالت الحكماء: يشتمل الإنسان من كونه نطفة إلى أن يهرم ويموت على سبعة وثلاثين حالًا، وسبعة وثلاثين اسمًا.
نطفة، ثم علقة، ثم مضغة، ثم عظامًا، ثم خلقًا آخر، ثم جنينًا، ثم وليدًا، ثم رضيعًا، ثم فطيمًا، ثم يافعًا، ثم ناشئًا، ثم مُترعرعًا، ثم حزوّرًا (?)، ثم مراهقًا، ثم مُحتلمًا، ثم بالغًا، ثم أمرد، ثم طارًا (?)، ثم باقلًا (?)، ثم مُسبطِرًا، ثم مُطرخَّمًا (?)، ثم مختلطًا، ثم صُمُلا (?)،