وقالوا يعني: (لتركبَن) يا محمد سماء بعد سماء، ودرجة بعد درجة، ورتبة بعد رتبة (?).

وقيل: أراد به السماء تتغير لونًا بعد لون فتصير تارة كالدهان، وتارة كالمهل، وتشقق بالغمام مرة (?)، وتطوى أخرى (?).

وقرأ الآخرون بضمه (?)، واختاره أبو عبيد قال: لأن المعني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015