عليه فسكر (?).
قال أبو زُبَيْد (?) الطائي:
ثم لما رآه رانت به الخمر ... وأن لا يرينه (?) باتقاء (?)
وقال آخر:
لم تروني حتى هجَّرت ودين بي ... ورين بالسَّاقي الذي أمسى معي (?)
فمعنى الآية: غلب على عقولهم، وأحاط (?) بها، حتى غمرها وغشيها (?)