عليه فسكر (?).

قال أبو زُبَيْد (?) الطائي:

ثم لما رآه رانت به الخمر ... وأن لا يرينه (?) باتقاء (?)

وقال آخر:

لم تروني حتى هجَّرت ودين بي ... ورين بالسَّاقي الذي أمسى معي (?)

فمعنى الآية: غلب على عقولهم، وأحاط (?) بها، حتى غمرها وغشيها (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015