قرأ أهل المدينة بالتشديد (?)، وغيرهم بالتخفيف (?).
واختاره أبو عبيد، وأبو حاتم، لأنها واحدة، واختلف فيه عن عاصم وابن عامر (?) ومعناه: أُوقدت (?).
قال قتادة: سَعّرها غضب الله تعالى، وخطايا ابن آدم (?).