قال مقاتل: نزلت في عتبة (?) بن أبي لهب (?).
{مَا أَكْفَرَهُ} بالله ولنعمه، مع كثرة إحسانه إليه، وأياديه عنده، على طريق التعجب.
قال الكلبي، ومقاتل: هو (ما) الاستفهام، يعني: أي شيء يحمله على الكفر (?).
18 - {مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (18) مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (19)}
20 - {ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (20)} أي: طريق خروجه من بطن أمه (?).