غَيري} (?). وكلمته الأخرى هي قوله: {أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى}، وكان بينهما أربعون سنة فأخرج نكال الدنيا مخرج المصدر؛ لأن معنى قوله: {فَأَخَذَهُ اللهُ} نكّل الله به فجعل نكال الدنيا مصدرًا من معناه لا من لفظه (?).
وقيل: نُصب بنزع حرف الصفة (?).