تلك خيلي منها وتلك ركابي ... هُنَّ صُفْر أولادها كالزبيب (?)
أي: سود.
وإنما سميت سود الإبل صفرا؛ لأنه يشوب سوادها شيء من صُفرة، كما قيل لبيض الظِّباء أُدْم؛ لأن بياضها يعلوه كدرة (?).
34 - {وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ}
35 - قوله تعالى: {هَذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُونَ (35)}
36 - {وَلَا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ (36)} رفع عطف على قوله يؤذن (?).