يُشوق ويُطرب من غير لذع (?).
والعرب تستحب الزنجبيل (?). قال شاعرهم:
كأنَّ جنيًا من الزنجبيل ... بات بفيها وأريا مُشارا (?)
وقيل: هو عين في الجنة يوجد منها طعم الزنجبيل (?).
قال قتادة: يشربها المقربون صرفًا، وتمزج لسائر أهل الجنة (?).