أي: لا تفزع من الجرح الذي بك، ودهش وحار (?).

قال ذو الرمة:

ولو أن لقمان الحكيم تعرضت ... لعينيه ميٌّ سافرا كاد يبرق (?)

(وبَرَق) بفتح الراء: شق (?) عينه وفتحها (?)، وأنشد أبو عبيدة:

لما أتاني ابن عمير راغبًا ... أعطيته عيساء منها فبرق (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015