أي: لا تفزع من الجرح الذي بك، ودهش وحار (?).
قال ذو الرمة:
ولو أن لقمان الحكيم تعرضت ... لعينيه ميٌّ سافرا كاد يبرق (?)
(وبَرَق) بفتح الراء: شق (?) عينه وفتحها (?)، وأنشد أبو عبيدة:
لما أتاني ابن عمير راغبًا ... أعطيته عيساء منها فبرق (?)