{وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا} إنما قاله مشركو مكة (?) {كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ} جموع {رَبِّكَ إِلَّا هُوَ} (?).
قال مقاتل: هذا جواب أبي جهل حين قال: أما لمحمد أعوان إلا تسعة عشر؟ (?).
[3282] أخبرنا (الحسين بن محمد بن الحسين) (?) قال: حدثنا عمر بن أحمد بن القاسم (?) قال: حدثنا محمد بن أحمد بن الصباح (?) قال: حدثنا (محمد بن عبيد الوراق أبو محذورة) (?) قال: