حدثنا حجاج (?)، عن ابن جريج (?) قال: حدثت حديثًا مرفوعًا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه نعت خزنة النار فقال: "كأن أعينهم البرق وكأن أفواههم الصياصي، ويجرون أشعارهم، لأحدهم (?) مثل قوة الثقلين، يسوق أحدهم الأمة، على رقبته جبل، فيرمي بهم في النار، ويرمي بالجبل عليهم" (?).

و{لَوَّاحَةٌ} رفعٌ على نحت سقر (?) في قوله: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27)} وقرأ عطية العوفي: (لوّاحةً) بالنصب (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015