وقرأ الآخرون: بالرفع . واختلفوا في معنى الآية، فقال أكثر المفسرين فلا تُعط شيئاً لتعطى أكثر منه .
وقال قتادة: لا تعط شيئاً طمعاً لمجازاة الدنيا ومعاوضتها .
وقال القرظي: لا تعط مالك مصانعة .
قال الضحاك ، ومجاهد : كان هذا للنبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة.