وقرأ الآخرون: بالرفع (?). واختلفوا في معنى الآية، فقال أكثر المفسرين فلا تُعط شيئاً لتعطى (?) أكثر منه (?).

وقال قتادة: لا تعط شيئاً طمعاً لمجازاة الدنيا ومعاوضتها (?).

وقال القرظي: لا تعط مالك مصانعة (?).

قال الضحاك (?)، ومجاهد (?): كان هذا للنبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015