عشرة (?) ذراعًا، نصفه على وأنا نائمة، ونصفه على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وهو يصلي.
قال أبو عبد الله: فسألتها ما كان؟ فقالت: والله ما كان خَزًّا (?) ولا قزا (?) ولا مرعزي (?) ولا إبريسم (?) ولا صوفًا؛ كان سُداه (?) شعرًا، ولُحمته (?) وبرًا (?).