{عَلَى الطَّرِيقَةِ}. اختلف المفسرون في تأويلها: فقال قوم معناه: وأن لو استقاموا على طريقة الحق والإيمان والهدى فكانوا مؤمنين مطيعين {لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا} كثيرا (?). قال عمر - رضي الله عنه - في هذِه الآية: أينما كان الماء كان المال، وأينما كان المال كانت الفتنة (?).
لأعطيناهم مالًا كثيرا، وعيشًا رغيدا، ووسعنا عليهم في الرزق، وبسطنا لهم في الدنيا (?).
17 - {لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ}
لنختبرهم كيف شكرهم فيما خولوه، وهذا قول سعيد بن