6
أي: كنا نظنهم صادقين في قولهم: إن لله صاحبة وولدا حتى سمعنا القرآن .
6 - {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ}
وذلك قول الرجل من العرب إذا أَمسى في الأرض القفر : أعوذ بسيد هذا الوادي من شر سفهاء قومه. فيبيت في أمن وجوار حتى يصبح .