6

أي: كنا نظنهم صادقين في قولهم: إن لله صاحبة وولدا حتى سمعنا القرآن (?).

6 - {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ}

وذلك قول الرجل من العرب إذا أَمسى في الأرض القفر (?): أعوذ بسيد هذا الوادي من شر سفهاء قومه. فيبيت في أمن وجوار حتى يصبح (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015