وقال ابن زيد: لا ترون لله طاعة (?).
وقال الكلبي: لا تخافون لله عظمة (?).
وقال ابن كيسان: ما لكم لا ترجون في العبادة أن يثيبكم على توقيركم إياه خيرا (?).
وقال الحسن: لا تعرفون لله حقا ولا تشكرون له نعمة (?).
وقال سعيد بن جبير أيضًا: لا ترجون لله ثوابا ولا تخافون عقابا (?).
والرجاء: من الأضداد يكون أملا وخوفا (?).
14 - {وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا}
تارات ومرات حالا بعد حال (?)، نطفة ثم علقة ثم مضغة إلى تمام