الدماغ كما كان ثم تعود لأكله فذلك دأبها (?).
وهي رواية أبي ظبيان عن ابن عباس (?)، وروى عطية عنه: يعني الجلود والهام (?).
وقال سعيد بن جبير عنه: العصب والعقب (?).
وقال مجاهد: لجلود الرأس (?).
ودليل هذا التأويل قول كُثيِّر عَزَّة (?):
لأصبحت هدّتك الحوادثُ هدةً ... لها فشواة الرأس بادٍ قتيرُها
وقال إبراهيم بن مهاجر عنه: اللحم دون العظم (?).