الدماغ كما كان ثم تعود لأكله فذلك دأبها (?).

وهي رواية أبي ظبيان عن ابن عباس (?)، وروى عطية عنه: يعني الجلود والهام (?).

وقال سعيد بن جبير عنه: العصب والعقب (?).

وقال مجاهد: لجلود الرأس (?).

ودليل هذا التأويل قول كُثيِّر عَزَّة (?):

لأصبحت هدّتك الحوادثُ هدةً ... لها فشواة الرأس بادٍ قتيرُها

وقال إبراهيم بن مهاجر عنه: اللحم دون العظم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015