عن عكرمة (?) عن ابن عباس (?) قال: أنزل الله تعالى القرآن جُملةً واحدة من (?) اللوح المحفوظ إلى السماء (?) الدنيا، ثم أنزله جبريل على محمد - صلى الله عليه وسلم - آيًا بعد آيٍ، فكان فيه ما قال المشركون وردَّ عليهم (?).
والوجه الثاني: بمعنى (?) رفع الشيء وإبطاله، يقال: نسخَت الشمسُ الظلَّ، أي: ذهبت به وأبطلتْه، وإيَّاه عنى بقوله: {مَا نَنْسَخْ