وقال عكرمة: نزلت في المرأة التي وهبت نفسها للنبي - صلى الله عليه وسلم -، ويقال لها: أم شريك، فأبى النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يقبلها لأجل أزواجه (?).
{تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}.