فإن طلّقها في طهرها ثلاثًا، فكرهه قوم، وقالوا: ليس بطلاق سنة؛ لأنه لم يدع للإمساك موضعًا (?). وكان الشَّافعيّ رحمه الله، والجمهور يبيحونه ولا يكرهونه (?)، لأن عبد الرحمن بن عوف طلق امرأته