11

فأبلوني بليتكم لعلي (?) ... أصالحكم وأستدرج نويا (?)

فجزم: واستدرج عطفًا على محل: أصالحكم قبل دخول لعل (?).

11 - {وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11)}.

بالياء عاصم من طريق يحيى عن أبي بكر عنه، وحماد أيضًا (?) وغيره بالتاء (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015