11
فأبلوني بليتكم لعلي ... أصالحكم وأستدرج نويا
فجزم: واستدرج عطفًا على محل: أصالحكم قبل دخول لعل .
11 - {وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11)}.
بالياء عاصم من طريق يحيى عن أبي بكر عنه، وحماد أيضًا وغيره بالتاء .