جاء أبوه عبد الله بن أُبي قال: وراءك. قال: مالك؟ ويلك. قال: والله ما تدخلها أبدًا إلا بإذن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولتعلمن اليوم من الأعز من الأذل، فشكا عبد الله إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما فعل (?) ابنه، فأرسل إليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن خل عنه يدخل، فقال: أما إذا جاء أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- فنعم، فدخل ولم يلبث إلا أيامًا قلائل حتى اشتكى ومات (?).