يوسف (?)، قال: حَدَّثَنَا عبد الله بن محمَّد بن عبد العزيز البَغَوِيّ (?)، قال: حَدَّثَنَا محمَّد بن بكار بن الريان (?)، قال: حَدَّثَنَا أبو معشر (?)، عن محمَّد بن كعب (?)، قال: إنَّما سمي الجبار؛ لأنَّه جبر الخلق على ما أراد، والخلق أرق شأنًا من أن يعصوا ربهم طرفة عين إلَّا بما أراد (?).
وقال الحسن: هو العالي الذي تفوت أيدي الخلق وتفوت النقائص أن تناله.
وقيل: هو العزيز الممتنع الذي لا يغلبه شيء (?).
وقال قتادة: هو العزيز في نقمته (?).
وسُئل بعض العلماء عن معنى الجبار، فقال: هو القهار الذي إذا