وَهَانَ عَلى سَرَاة بني لُؤيّ ... حَرِيْقٌ بِالبُوَيْرَةِ مُسْتَطِيرُ
فأجابه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب:
أدام الله ذلك من صنيع ... وحرَّق في نواحيها السَّعِيرُ
ستعلم أننا منها بنزْه ... وتعلم أي أرْضنا نصير
فلو كان النخيل بها ركابًا ... لقالوا لا مقام لكم فسيروا