وَهَانَ عَلى سَرَاة بني لُؤيّ (?) ... حَرِيْقٌ بِالبُوَيْرَةِ (?) مُسْتَطِيرُ (?)

فأجابه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب:

أدام الله ذلك من صنيع ... وحرَّق في نواحيها السَّعِيرُ

ستعلم أننا منها بنزْه ... وتعلم أي أرْضنا نصير

فلو كان النخيل بها ركابًا ... لقالوا لا مقام لكم فسيروا (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015