جبريل، وقال لصاحبنا: إن كان ربكم هو الذي أذن في هلاككم فلن تُسَلَّط عليه، وإن لم يكن هذا فعلى أي حق تقتله؟ فصدَّقه صاحبنا، ورجع إلينا، وكَبُر بُخْتُنَصَّر وقَوِي وغزانا، وخرَّب بيت المقدس، فلهذا نتخذه عدوًّا.
فأنزل الله عز وجل هذِه الآية (?).