العامة بمد الألف (?)، أي: الذي أعطاكم من الدنيا، لأنَّه لم يكن يزويه عنكم، واختاره أبو حاتم (?).
وقرأ أبو العالية ونصر (?) بن عاصم وأبو عمرو {آتَاكُمْ} بقصر الألف (?). الذي، أي: جاءكم، واختاره أبو عبيد ليكون الفعل للغائب والآتي، ويتفق الكلام بعضه بعضًا، وتصديقه في آل عمران (?) {وَلَا مَا أَصَابَكُمْ} (?)، ولأنَّ الفعل في قوله: {عَلَى مَا