لأنَّه يضر ابن آدم كثيرًا (?).
قرأ أبو حيوة، وأبو سمال العدوي، ومحمد بن السمَيْفع، وسِماك ابن حرب: (الغُرُور) بضم الغين يعني: الأباطيل (?).
قال قتادة: كانوا على خدعة من الشيطان وما زالوا عليها حتى قذفهم في النار (?).
15 - قوله -عز وجل-: {فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ}
أيُّها المنافقون {فِدْيَةٌ} لا بدل ولا عوض، ولا نفس أخرى (?).
قراءة العامة بالياء، لأنَّ التأنيث غير حقيقي ولأنَّه قد فصل بينهما وبين الفِعل (?).