وقال (?) الضحاك ومجاهد ومقاتل بن حيان: هو المُوقَر (?) حملًا (?).
وقال سعيد بن جبير: ثمرها أعظم من القِلَالِ (?).
وقال ابن كِيسان: هو الذي لا أذى فيه وليس شيء من ثمر الجنة في غُلْف (?) كما يكون في الدنيا من الباقلاء (?) وغيره بل هو كله مأكول ومشروب ومشموم ومنظور إليه (?).
وقال أبو العالية والضحاك: فنظر المسلمون إلى وَجّ -وهو واد بالطائف مخصب- فأعجبهم سدره، فقالوا (?): ياليت لنا مثل هذِه،