قال زهير:
فَتُنَتجْ لكُمْ غِلمان أشْأمَ كُلُّهُمْ ... كأحْمرِ عادٍ ثمَّ تُرضِعْ فتفطَمِ (?) (?)
يريد الحرب وكني عن ثمود بعاد.
{فَتَعَاطَى} فتناول الناقة بسيفه (?).
{فَعَقَرَ}، ولذلك سمَّت العربُ الجزار قُدَارًا تشبيهًا بقدار بن سالف مشوم آل ثمود (?)، قال الشاعر:
إنَّا لنضْرِبُ بالسُّيُوفِ رُؤسَهم ... ضربَ القُدَارِ بِقيعةَ القُدَّام (?)
30 - {فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} ثم بين عذابهم فقال عزَّ من قائل:
31 - {إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً}