فيدركنا فَغم (?) داجِنٌ ... سمِيعٌ بصيرٌ طَلُوبٌ نكِرْ
ألصَنُ الضُّرُوسِ حَبيُّ الضُّلُوعِ ... تَبوعٌ أرِيبٌ نَشيطٌ أشِرْ (?)) (?)
وقال ابن زيد وعبد الرحمن بن حماد (?): الأشر، الذي لا يبالي ما قال (?).
وقرأ أبو جعفر وأبو قلابة: {أَشَرٌّ} بفتح الشين مع تشديد الراء (?).
وكذلك الأشر: يعني به أشرَّنا وأخبثنا (?) والأول الصحيح.
قال أبو حاتم: لا تكاد العرب تتكلم بالأَشر والأَخير إلَّا في