فيدركنا فَغم (?) داجِنٌ ... سمِيعٌ بصيرٌ طَلُوبٌ نكِرْ

ألصَنُ الضُّرُوسِ حَبيُّ الضُّلُوعِ ... تَبوعٌ أرِيبٌ نَشيطٌ أشِرْ (?)) (?)

وقال ابن زيد وعبد الرحمن بن حماد (?): الأشر، الذي لا يبالي ما قال (?).

وقرأ أبو جعفر وأبو قلابة: {أَشَرٌّ} بفتح الشين مع تشديد الراء (?).

وكذلك الأشر: يعني به أشرَّنا وأخبثنا (?) والأول الصحيح.

قال أبو حاتم: لا تكاد العرب تتكلم بالأَشر والأَخير إلَّا في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015