وقرأ هارون الأعور: (في يوم نحِس) بكسر الحاء (?).
وقال ابن عباس: استمر بهم، إلى نار جهنم (?).
وقال الضحاك: كان مُرًّا عليهم (?).
وقال زر بن حبيش: كان أربعاء لا يدور (?).
20 - {تَنْزِعُ النَّاسَ}
يعني: الريح تقلعهم وترمي بهم على رؤوسهم فتدق رقابهم (?).
وقال ابن إسحاق: لما هاجت الريح قام سبعة نفر من عاد سمي لنا منهم ستة من أشد عاد وأجسمهم منهم: عمرو بن الحلي والحارث بن شداد، والهلقام وابنا تقِن وخلجان بن أسعد فأولجوا العِيال في شعب بين جبلين، ثم اصطفُّوا على باب الشعب ليردُّوا الريح عمَّن في الشعب