وقيل: كل أمر من خير أو شر مستقر، أي: له منتهى وحقيقة (?) (?) وقيل: لكل أمر حقيقة (?).

وقال الحسين بن الفضل: ليستقرن بهم قرار تكذيبهم وقرار تصديق المؤمنين حتى يعرفوا حقيقته في الثواب والعقاب (?).

وقال السدي: واقع (?) (?).

وقيل: مجازه كل ما قدَّر كائن واقع لا محالة (?).

وقيل: كل أمر من أموري التي أمضيتها في خلقي مستقِر قراره لا يزول (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015