وقيل: كل أمر من خير أو شر مستقر، أي: له منتهى وحقيقة (?) (?) وقيل: لكل أمر حقيقة (?).
وقال الحسين بن الفضل: ليستقرن بهم قرار تكذيبهم وقرار تصديق المؤمنين حتى يعرفوا حقيقته في الثواب والعقاب (?).
وقيل: مجازه كل ما قدَّر كائن واقع لا محالة (?).
وقيل: كل أمر من أموري التي أمضيتها في خلقي مستقِر قراره لا يزول (?).