قال قتادة: هي لخزاعة وكانت بِقُديد (?).
وقال ابن زيد: هو بيت بالمشلل يعبده بنو كعب (?).
وقال الضحاك: مناة صنم لهذيل وخزاعة يعبدها أهل مكة (?).
قيل: إنَّ اشتقاقها من ناء النجم ينوء نوءًا (?).
وقال بعضهم: اللات والعزى ومناة أصنام من حجارة كانت في جوف الكعبة يعبُدونها (?).
واختلف القراء في الوقف على اللات ومناة فوقف الدوري عن الكسائي، والبزي، عن ابن كثير، {اللَّاتَ} بالهاء (?).
(قال الفراء: أصلها لاه مثل شاه، وهي: من لاهت، أي: اختفت (?)، قال الشاعر: