قال قتادة: هي لخزاعة وكانت بِقُديد (?).

وقال ابن زيد: هو بيت بالمشلل يعبده بنو كعب (?).

وقال الضحاك: مناة صنم لهذيل وخزاعة يعبدها أهل مكة (?).

قيل: إنَّ اشتقاقها من ناء النجم ينوء نوءًا (?).

وقال بعضهم: اللات والعزى ومناة أصنام من حجارة كانت في جوف الكعبة يعبُدونها (?).

واختلف القراء في الوقف على اللات ومناة فوقف الدوري عن الكسائي، والبزي، عن ابن كثير، {اللَّاتَ} بالهاء (?).

(قال الفراء: أصلها لاه مثل شاه، وهي: من لاهت، أي: اختفت (?)، قال الشاعر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015