"هما خير من الدنيا وما عليها" (?). وقال الضحاك، وابن زيد: هي صلاة الصبح، يعني: الفريضة (?)، وقرأ سالم بن أبي الجعد ومحمد ابن السميفع: (وأدبار) بفتح الألف (?)، ومثله روى زيد، عن يعقوب، وسالم وأيوب: وهو جمع دبر النجوم (?) وقيل: يعني بعد غروب النجم (?).