وقال عطاء وقتادة: عذابًا (?).

وقال الحسن: دولة (?). وقال عطاء الخُرَاسَانِيّ: حظًّا (?).

وقال الأخفش: نصيبًا (?).

وأصل الذنوب الدلو العظيمة المملوءة ماءً، (كانوا يسقون فيأخذ هذا ذنوبًا، فجعل الذنوب مكان النصيب (?)، والمعنى: فإن للذين كفروا من العذاب نصيب الأمم الهالكين) (?) قال الراجز:

لنا ذنوب ولكم ذنوب

فإن أبيتم فلنا القليب (?)

ثم يستعمل في الحظ والنصيب فيقول: أعطني نصيبي وذنوبي،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015