وقال عطاء وقتادة: عذابًا (?).
وقال الحسن: دولة (?). وقال عطاء الخُرَاسَانِيّ: حظًّا (?).
وقال الأخفش: نصيبًا (?).
وأصل الذنوب الدلو العظيمة المملوءة ماءً، (كانوا يسقون فيأخذ هذا ذنوبًا، فجعل الذنوب مكان النصيب (?)، والمعنى: فإن للذين كفروا من العذاب نصيب الأمم الهالكين) (?) قال الراجز:
لنا ذنوب ولكم ذنوب
فإن أبيتم فلنا القليب (?)
ثم يستعمل في الحظ والنصيب فيقول: أعطني نصيبي وذنوبي،