قال ابن جريج: الحجارة المنضودة (?).
وقال الفراء: يعني تركناها آية، أي عبرة وعلامة (?).
{لِلَّذِينَ يَخَافُونَ الْعَذَابَ الْأَلِيمَ} نحو قوله: {وَلَقَدْ تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (35)} (?)) (?).
38 - قوله عز وجل: {وَفِي مُوسَى} (?)
أي: وتركنا في شأن موسى أَيضًا عبرة (?).
وقال الفراء: هو معطوف على قوله: {وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ} (?).
{وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (38)} أي: حجة ظاهرة وهي العصا (?) (?).
39 - {فَتَوَلَّى} فأعرض وأدبر عن الإيمان.