وعن ابن عمر - رضي الله عنهما -: يصلون (?).
وعن الضحاك: صلاة الفجر (?).
وقال الأحنف بن قيس (?): عرضت عملي على أعمال أهل الجنة، فإذا قومٌ قد باينونا بونًا بعيدًا لا نبلغ أعمالهم، {كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}، وعرضت عملي على عمل أهل النَّار فإذا قومٌ لا خيرَ فيهم، يكذبون بكتاب الله وبرسوله وبالبعث بعد الموت، فوجدنا خيرنا منزلة قومًا {خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا} (?).
والهجوع: النوم (?).
قال الشَّاعر (?):